القصة الحقيقية للقرآن القاعدة

وكان قد قال البغوي المشاركين في الدراسة ، وبين بني إسرائيل ، هناك رجل تقي ، seroang الأطفال والعجل و. يوما بعد يوم من وفاته ، وكان الرجل الافراج العجل في غابة اثناء الصلاة. "ربي ، وأنا أثني على هذا العجل بلدي حتى أنها كبيرة"

منحت الصلاة رجالية من الله سبحانه وتعالى. بعد أن وافته المنية ، وكان العجل من أبدا من الغابات وإخفاء أنفسهم عن غير مرئية دائما للآخرين. وبمجرد أن الطفل هو شخص بالغ ، وقال انه كرس نفسه لأمه. عملت البحث عن الخشب لدفع ثمن وتباع بعد ذلك في السوق. نتيجة لعمله ، يات ينقسم الى ثلاثة ، جزء واحد للاعمال الخيرية ، وجزء للأكل ، والثاني يبحث عن والدته. انقسامها أيضا ليلة واحدة إلى ثلاث ليال ، والثالثة للعبادة ، وآخر لغرفة النوم ، وثالث لمراقبة والدتها.

يوم واحد وقالت والدتها ، "من المؤكد ان والدك بقي لك ان يفرج عجل في غابة. ابحث عن الأبقار في حين الصلاة الى الرب لإبراهيم وإسماعيل وإسحاق النبي ، وقال انه Ya''qub انه سيعود الى ربلة الساق.

الشاب الذهاب إلى الغابة ، والعثور على بقرة في السؤال. ثم قال : "والله إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ، النبي ، وقال انه Ya''qub ، كنت هناك تهدئة".

اقترب الشاب البقرة ، وقال : "أيها الشاب في التفاني والدته" ، وعلق البقرة. وقال "كنت قاصر حتى Naikilah لك". قال الابن : "حقا ، أمي أمرني menaikimu لا ، ولكن يأخذك المنزل."

"مقدمة من أولاده إله إسرائيل ،" اليمين البقر ، "إذا كنت menaikiku (يعني عصيان والدته) ، وبالتأكيد لن تكون menguasaiku إلى الأبد. انتقلوا لك ، لأنك تحمل بالتأكيد الأمر من تسلق الجبل سيرا على الأقدام وحدها اليك ، الجبل انت وسيكون مجرد baktimu وفقا للأم ".

وقالت والدته وعندما وصلت المنزل ، "الابن كنت الفقراء ، لا تحتوي على خاصية ، الخشب الصلب المستنقعات المظهر. لبيع بقرة." قالت والدته الطفل لبيع الماشية في السوق بسعر ثلاثة دنانير.

فذهب الولد إلى السوق. فأرسل الله ملاكا لإظهار قوته ، والسماح للموالين لشاب والدته إلى المخلوقات.

"كم دينار كنت تبيع هذه البقرة" ، وسأل الملاك.

"ثلاثة دنانير ، ودخلت في اتفاق مع دواعي سروري أن والدتي ،" أجاب الشاب.

"خذ هذا دينار الست ، وكنت تأخذ طلب فوري للأم" ، ملاك لطيف.

"حتى لو كنت تعطيني هذا الثور الذهب وزنها ، لن ، إلا مع السرور وصلتني والدتي".

عاد الشاب المنزل ، والتي يتم تقديمها التقرير ماشيتهم ستة دنانير.

"تعال أنت إلى السوق ، وبيع الابقار الخاص إلى ستة دنانير للkeridhaanku ،" والدته أوامر.

ذهب الشاب مرة أخرى في السوق.

"هل طلبت موافقة والدتي؟" طلب الملاك الذي في وقت سابق.

"أمي أمرني لبيع الماشية ليست nsort gdari ستة دنانير" ، قال الشاب.

"سأعطيك 12 دينار ، كلا ، لا تسأل موافقة أمك ،" الملاك لطيف.

عاد الشاب إلى أمه وقال لي عن هذا العرض. قالت الأم : "من جاء لتلك التي يتم استيرادها هو انجيل وهي تظهر في شكل الإنسان في محاولة لأنه إذا عاد إليك ، نسأل :..؟ اذا كنت اسمحوا لي أن تبيع بقرة أم لا"

وكان الشاب ينفذون أوامر لها سيغال. وأخيرا ، الملاك يقول : "اذهب وأخبر الأم لرعاية هذه البقرة جيدة.'' عمران موسى بن قريبا شراء بقرة منك ، لأن شخصا قتلوا amti من IUntuk الأطفال التي لا تبيع إلا مع الدينار وزنها lembumu ذلك ".

عاد الشاب المنزل ورعاية الأبقار له جيدا. قريبا بني إسرائيل يأمر الله أن يذبحوا بقرة *. ثم طلبوا مرارا وتكرارا أن موسىوصف للذبح خصائص من لحوم البقر. حتى أخيرا الماشية الصغيرة التي تكون مؤهلة. وحدث كل ذلك لمجرد أن الحسنات من الأطفال الصغار إلى الأم.

* yagn لحم المقصود كوسيلة لمعرفة من القاتل بين بني إسرائيل. ووصفت القصة في القرآن الكريم سورة البقرة ، الآيات 67-73.